ينتقل لويس إنريكي من مدح دي خيا إلى إسقاطه

كتبت: خلود عُكاشه باشا

عندما منح لويس إنريكي أوناي سيمون أول مباراة له مع إسبانيا أمام هولندا ، اعتقد معظمهم أنه كان مجرد اختبار سدادة نادي أتليتيك في ما كان غير مهم في الأساس نظرًا لكونه مباراة ودية.

ومع ذلك فاجأ مدرب برشلونة السابق أكثر عندما أعلن أن سايمون هو رقمه الأول في مواجهة سويسرا بدوري الأمم ، خاصة بعد الإشادة بديفيد دي خيا بشدة بعد الجولة الأخيرة من المباريات الدولية.

مر حارس مانشستر يونايتد بسنوات قليلة صعبة من الحكمة ، مما وضع دوره الأساسي مع إسبانيا في خطر كبير ، وغالبًا ما أخذ كيبا مكانه على مدار الـ 24 شهرًا الماضية.

بدا أن عرضه الرائع في التعادل 1-1 مع ألمانيا في سبتمبر كان بمثابة نقطة تحول.

وبدا أن لويس إنريكي لديه ثقة كاملة في نجم أتلتيكو مدريد السابق.

كما أعلن لويس إنريكي بعد مباراة ألمانيا: ” أن دي خيا لعب الكثير من هذه المباريات في إنجلترا”.

“نحن نراقبه بشكل شامل ، وفي المباراة التي خاضها يجب أن نقول يا له من حارس مرمى عظيم”.

من المرجح أن يقلل لويس إنريكي من شأن أي شك تجاه دي خيا بعد المباراة ، لكن القرار وحده يتحدث عن الكثير ويعيد فتح الجدل الطويل حول حارس مرمى لاروجا مرة أخرى.