حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه بعد الاعصار

حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه بعد الاعصار
حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه 

حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه بعد الاعصار، ظهرت الكثير من العجائب والقصص المحزنة التي انتجها اعصار دانيال الذي ضرب مدينة درنة الساحلية، ومن الغرائب وجود منزل بحالة غريبة جدا اذهل كل انسان راه من خلال الصور التي انتشرت في المنصات التواصل الاجتماعي موقع مصر فور سوف يتحدث عن حقيقة المنزل الذي بقي ثابتا بعد الاعصار دانيال.

حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه

ضرب في الآونة الاخيرة اعصار شديد القوة ويطلق عليه العلماء اعصار دانيال مدينة درنة الساحلية التي تقع في الجمهورية الليبية،ـ حيث سبب هذا الاعصار بمقتل مئات الاشخاص وفقد الالاف حتى هذه اللحظة، ولكن الغريب من الصور التي التقطت حجم الدمار وجود منزل ثابت في مكانه لم يتحرك قيد انملة ولم يضره شيء بإذن الله.

حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه 

قصة ثبات المنزل الموجود في درنة امام الاعصار

يظهر في الكثير من المقاطع التي انتشرت في المنصات التواصل الاجتماعي المنزل الغريب الذي لم يمسه اي سوء، ولم يتحرك من مكانه بعد ان ضرب اعصار دانيال مدينة درنة ولقد صدم الكثير من المتابعين بعد خروج مجموعة من الصور التي اظهرت البيت وهو الثابت الوحيد من المنشآت التي حوله التي اختفت ملامحها، حيث كان حوله الكثير من المباني والمنازل الكبيرة والمصانع التي اختفت بفعل السيول الجارفة.

شاهد ايضا هل انتهت علامات الساعة الصغرى

ما هو المنزل الذي وجد في درنة ثابتا بعد الاعصار

يتساءل الكثير من المتابعين عن المنزل الذي بقي ثابتا امام الاعصار والى اي عائلة يعود هذا المنزل الغريب الذي مع قوة الاعصار دانيال الذي ضرب المدينة الليبية الساحلية، حيث استطاع هذا المنزل بفضل الله ورعايته البقاء ثابتا امام قوة المياه الجارفة التي جرفت كل شيء في طريقها من بيوت وبنايات ومصانع، ولقد اوقع هذا الاعصار حسب احصائيات الامم المتحدة ما يقارب 13000 قتيل والالاف من المفقودين حتى هذه اللحظة.

الى هنا انتهى مقالنا اليوم الذي كان بعنوان حقيقة المنزل الذي وجد في مدينة درنا ثابتاً في مكانه بعد الاعصار ولقد ذكرنا فيه كل المعلومات التي تتعلق بهذا الموضوع من كل الجوانب وبينا فيه قصة المنزل الموجود في درنة.