جدول المحتويات
جوجل يحتفل بذكرى وفاة المطربة الحاجة الحمداوية
عاشت الحاجة الحمداوية في المجد الذهبي للأغنية المغربية خلال عقود الخمسينيات والستينيات والسبعينيات.
شهادات في حق أيقونة العيطة
تمتد العلاقة القوية بين المرأة الراحلة والعديد من الفنانين الذين رافقوها في مسيرتها الفنية إلى جيل من مغنيي الفن الشعبي الشباب الذين صقلوا مواهبهم بمساعدة أغانيها الخالدة ومهارات الأداء الفريدة.
قال فنان البوب الحاج عبد المغيط لعرب سكاي نيوز، إن فقدان هرم كبير في المغرب اليوم ألهم العديد من الفنانين لغناء أغانيهم الناضجة في جميع المناسبات.
وأوضحت الفنانة الشعبية: “الميتات احتفظت بالنص التقليدي مع إضافة لمستها الخاصة إلى فن عيطة، وإدخال تنسيقات موسيقية جديدة إليه، وإضافة آلات أخرى لتكون أول من يغني مع الأوركسترا لبناء مدارسهن الخاصة”.
قرار الاعتزال
المغنية الراحلة ، الغنية والفقيرة لإعالة أسرة، لا تنوي ترك الغناء، باستثناء الصيف الماضي عندما قررت منح قائمتها الموسيقية وفنانتها إرثًا مخصصًا للفنانة الصاعدة زينة عويطة.
وفي مؤتمر صحفي اجتمعت فيه مع الفنانة الشابة، أعلنت قرارها اعتزالها وتوقيع عقد بموجبه، دون ذكر الفنانة الصاعدة والحصول على موافقتها، لا يحق لأي من الفنانين الظهور في أغانيها.
وكانت آخر قطعة من هرم العيطة الفني في مسيرتها الطويلة “دويتو” جمعته مع الفنانة زينة عويطة بعنوان “هدية البحر”، وتم تصويرها على شكل فيديو كليب.