بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر

بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر
 بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر

بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر، تعتبر دولة فرنسا من دول الاتحاد الأوروبي التي تصدرت قائمة أفضل دول العالم الغربي، حيث أنها واحدة من أقوى الدول بالعالم، ولذلك تسبب طرد السفير الفرنسي من النيجر في إثارة حالات الجدل الكبيرة بين المواطنين ودول العالم، وسوف نتحدث في هذا المقال عبر منصة مصر فور حول بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر.

بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر

تم تداول مقطع فيديو بين رواد السوشيال ميديا بصورة كبيرة يدعي البعض أنه يوضح حقيقة القيام بطرد السفير الفرنسي من النيجر، حيث أنه أشارت مصادر رسمية إلى أن الفيديو الذي يتم تداوله  ليس له علاقة بالنيجر وبعد التحقق من الأمر وإجراء عمليات البحث المختلفة حول لقطات من الفيديو تبين أن المبنى الذي ظهر في الفيديو يرجع إلى مقر وزارة البيئة في الغابون.

 بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر

قادة الانقلاب في النيجر يؤكدون موقفهم بشأن طرد سفير فرنسا

أظهر الفيديو المتداول على منصات الانترنت المختلفة لبعض الأشخاص أنه تم طرد السفير الفرنسي من النيجر رغما عنه وذلك بعد رفض باريس مغادرته نيامي من أجل تلبية طلب  العسكريين المتمسكين بالسلطة، حيث أنه أشار قادة الانقلاب في هذا الأمر إلى وجود عدد من المحتجين أمام مبنى وكان قد خرج احد الأشخاص المدنيين وكان محاط بعسكريين من أجل تأمين وصوله إلى سيارته بسلام وسط الكثير من الهتافات التي تم توجيهها إليه باللغة الفرنسية ويغلب عليها كلمة سارق.

ماكرون يتهم السلطات في النيجر بـاحتجاز السفير الفرنسي في نيامي

قام الرئيس الفرنسي بالحديث حول  قضية احتجاز السفير الفرنسي في نيامي إذ أنه اتهم السلطات النيجرية باحتجاز سفير دولة فرنسا في النيجر، وذلك وفق ما ظهر في الفيديو الذي تم نشره في تاريخ 13 سبتمبر 2023م، وأفاد بعض المواقع الرسمية عند التدقيق في الفيديو إلى أن موظفي الوزارة  قاموا بإطلاق صيحات استهجان ضد الوزير السابق عندما خرج من مبنى الوزارة وقلم بتسليم المهام للوزير الجديد.

في نهاية هذا الموضوع الذي تحدثت فيه حول بالفيديو: حقيقة طرد السفير الفرنسي من النيجر، حيث أنه تبين بعد التحقق في الأمر إلى أن هذا الشخص ليس السفير الفرنسي وإنما شخص مدني كان محاط بأشخاص عسكريين من أجل حمايته.