ادعية شهر شعبان 28 اليوم الثامن والعشرين مستجاب ومكتوب 1444

ادعية شهر شعبان 28 اليوم الثامن والعشرين مستجاب ومكتوب 1444
أدعية الثامن والعشرين

هل تبحث عن ادعية الثامن والعشرين مستجاب ومكتوب؟ تعتبر الأدعية من أهم العبادات في الإسلام، حيث تعبر عن تضرع المسلمين إلى الله تعالى وطلب المغفرة والرحمة والتوفيق ومن بين الأدعية التي تحظى بأهمية خاصة هي أدعية الثامن والعشرين، والتي يعتقد الكثيرون أنها مستجابة بشكل خاص وقد ترددت هذه الأدعية بين المسلمين على مر العصور، وقد كتبت بأسلوب شيق وجذاب يستحضر الدعاء بحماسة وصدق وبفضل هذه الأدعية، يستطيع المسلمون الاقتراب من الله تعالى وتحقيق السكينة والرضا في حياتهم.

ادعية الثامن والعشرين مستجاب ومكتوب

ادعية الثامن والعشرين مستجاب ومكتوب هي مجموعة من الأدعية الإسلامية التي تعتبر من الأدعية الشهيرة في الدين الإسلامي وتسمى أيضًا بـ “الأدعية المشهورة الثلاث” وتتضمن ثلاثة أدعية هي: “اللهم إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار” و “اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر” و “اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة”.

تعد أدعية الثامن والعشرين من الأدعية المهمة في الدين الإسلامي، حيث تعبر عن شعور المسلم بالتواضع والخضوع أمام الله، وعن طلب النجاة في الدنيا والآخرة كما تعتبر هذه الأدعية من الأدعية الواردة في السنة النبوية، وقد أشار إليها الرسول صلى الله عليه وسلم في أحاديثه، مما يعطيها أهمية كبيرة في العبادة الإسلامية.

تحتوي أدعية الثامن والعشرين على الكثير من المعاني الروحانية والأخلاقية، حيث تدعو المسلمين للاستغفار والتوبة من الذنوب والخطايا، وتعلمهم الحمد والشكر والتواضع والاستغناء بالله وبما أن هذه الأدعية تعبر عن الرغبة في النجاة والتحصن من النار والعذاب، فإنها تشكل طريقة للمسلمين للتذكير بأهمية الحفاظ على العلاقة بالله وتحسين الأخلاق والسلوكيات.

أهم ادعية الثامن والعشرين مستجاب ومكتوب دعاء

  • اللهم اغفر لنا ما مضى ، واصلح لنا ما بقى ، واكتب لنا رضاك وعفوك والجنّة.
  • اللهم لا تحرمنا من فضلك وأن تغفر لنا وترحمنا وتتوب علينا، وتعفو عنا.
  • ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻛﺘﺐ ﺍﻟﻴﺴﺮ ﻟﻤﻦ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻌﺴﺮ، ﻭﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻟﻤﻦ ﺑﻪ ﻫﻢ، ﻭ ﺍﻟﺴَﻌﺎﺩﺓ ﻟﻤﻦ ﻳﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﺣﺰﻥ، ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﻟﻠﻤﺮﻳﺾ ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻠﻤﻴﺖ، ﻭﺍلإﺟﺎﺑﺔ ﻟﻤﻦ ﺩﻋﺎﻙ يالله يا كريم.

إلـهي عَظُمَ الْبَلاءُ، وَبَرِحَ الْخَفاءُ، وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ، وَضاقَتِ الأرضُ، وَمُنِعَتِ السَّماءُ، واَنْتَ الْمُسْتَعانُ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكى، وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ والرَّخاءِ.

  • «اللهمَّ اقسمْ لنا من خشيتِك ما يحولُ بيننا وبين معاصيكَ، ومن طاعتِك ما تبلغُنا به جنتَك، ومن اليقينِ ما يهونُ علينا مصيباتِ الدنيا، ومتعنَا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أحييتَنا، واجعلْه الوارثَ منا، واجعلْ ثأرنا على منْ ظلمَنا، وانصرْنا على منْ عادانا، ولا تجعلْ مصيبَتنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مبلغَ علمِنا، ولا تسلطْ علينا منْ لا يرحمُنا».