اسعار العملات اليوم السبت في مصر || متوسطات العملات العربية والأجنبية اليوم 6 فبراير

اسعار العملات اليوم السبت في مصر || متوسطات العملات العربية والأجنبية اليوم 6 فبراير

اسعار العملات اليوم في السوق المصري السبت 6 فبراير 2021 بالبنوك المصرية وماكينات السحب النقدي، حيث يشير المؤشر العام لأسعار العملات العربية وأيضا الأجنبية بالسوق المصري إلى تراجع وذلك بسبب تحسن الاقتصاد المصري وارتفاع الاحتياطات النقدية من العملات الأجنبية لديه، حيث يؤثر ارتفاع الطلب على العملات وقلة الموجود منها في احتياطي البنك المركزي المصري إلى ارتفاع أسعارها، وهو ما شهدته قيمة العملات منذ 2021 وحتى 2014، بينما يؤدي ارتفاع المعرض منها مهما كانت الطلبات وتوافرها بكثره لدى المركزي لتراجع أسعارها التي أصبحت مبالغ فيها، وخاصة مع تحسن الاقتصاد المصري وعودة قيمة الجنيه للارتفاع من جديد.

المؤشرات العامة لسوق العملات في مصر

اسعار العملات اليوم

اسعار العملات اليوم

يواصل الدولار والعملات العربية والأجنبية الاستقرار لليوم الثاني على التوالي على نفس مستوياتها السعرية التي أغلقت عليها مساء الخميس، حيث تعتبر البنوك المصرية عطلتها الرسمية، مع البنك المركزي، في أيام الجمعة والسبت، ويواصل العمل من جديد صباح الأحد مع التغيرات المتوقعة في مستويات العملات العربية والأجنبية، والتي يكون المؤشر العام لمتوسطات أسعارها في خلال شهر هو الاستقرار على نفس المعدل أو التراجع التدريجي وكذلك أسعار الذهب.

  • أسعار الدينار الكويتي: 51.75 جنيه للشراء و52.15 جنيه للبيع.
  • سعر الريال السعودي: 4.17 للشراء و4.20 جنيه للبيع.
  • الجنيه الاسترليني: سعر الشراء 21.31 جنيه وسعر البيع 21.44 جنيه.
  • متوسط سعر الدولار الأمريكي: 15.67 جنيه للشراء و15.77 جنيه للبيع.
  • سعر اليورو اليوم: 19.04 للشراء و19.17 جنيه للبيع.
  • أسعار الدرهم الإماراتي: 4.65 جنيه للشراء و4.192 جنيه للبيع.

ومن الملاحظ انخفاض أغلب العملات العالمية في سلة العملات الأجنبية بحسابات البنك المركزي المصري، حيث ارتفع المعروض لديه منها في مقابل الطلب المتنامي عليها، مما أدى إلى قلة الأموال التي كانت تخرج خارج الاقتصاد المصري للاستثمار في داخل الدولة، وهذا بسبب التنمية المستمرة والتحسين والبناء في الاقتصاد المصري على مدى السنوات الستة الأخيرين، حيث أدى لارتفاع مؤشرات التنمية بالبلد مما رفعها في التصنيف الائتماني العالمي في مؤسسات التصنيف الائتماني العالمية، مثل مؤسسة موديز، والتي كان فيها المستثمر يفضل جلب العملات للاستثمار والاستفادة من النمو الاقتصادي السريع لدى الدولة.